The best Side of متحف الشارقة للفنون
حق الوصول – الحق في الاطلاع على البيانات الشخصية التي نقوم بمعالجتها وطلب الوصول إليها؛
كاتب يمني مقيم في ألمانيا. يكتب في العديد من الصحف والمجلات اليمنية والعربية.
متحف الشارقة للفنون أحد أهم المزارات السياحية لعشاق الفنون
نحن نستخدم مجموعة متنوعة من تقنيات وإجراءات الأمان للمساعدة في حماية معلوماتك الشخصية من الوصول أو الاستخدام أو الكشف غير المصرح به. نحن نؤمن المعلومات الشخصية التي تقوم بإدخالها عبر خوادم الكمبيوتر في بيئة آمنة وخاضعة للمراقبة ومحمية من الوصول أو الاستخدام أو الكشف غير المصرح به.
. وغيرها، وخاصة كتاب: «الإمام علي القاري وأثره في علم الحديث» للشيخ خليل إبراهيم قوتلاي.
وأضافت عطايا، "الهيئة ستستكمل مسيرتها في دعم الفنانين العرب وتكريس المزيد من الجهود لضمان وصولهم بشكل أوسع للجمهور من خلال مواصلة تنظيم المعارض وإصدار المطبوعات بالإضافة الى التزامهم نحو زوارهم من العوائل وطلبة كل ما تريد معرفته المدارس حرصاً على تزويدهم بالفرص التي تسهم في اطلاعهم على الفنون وتحفيز مخيلاتهم نحو الإبداع عبر تنظيم مزيد من ورش العمل والبرامج المتنوعة".
وقد تم تصميمها خصيصاً لتوفير منتدى حيث يمكن للمؤلفين، إذا رغبوا في ذلك، استخدام اسم مُستعار لتجنب خطر التعرض للإساءة الشخصية، بما في ذلك التهديدات بالقتل، أو الإضرار بحياتهم المهنية بشكل لا رجعة فيه.
التي تم إطلاقها على شبكة الإنترنت مؤخرا، موسوعة متحف للفن الحديث والعالم العربي هي مشروع طويل الأمد يهدف إلى تأمين مصدر معلومات هائل عن الفنانين العرب وتاريخهم.
توثيق وبناء المصداقية: من خلال الحوار، يمكن للخبير تعزيز مكانته كمرجع في مجاله، حيث تصبح الأجوبة المنشورة مرجعًا دائمًا يستطيع الجمهور العودة إليه متى شاءوا.
لا يجوز أعادة إنتاج أو نقل أو تخزين أي جزء من الموقع الإلكتروني الخاص بهيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة في أي موقع آخر أو عن طريق أي شكل من أشكال نظام الاسترجاع الكتروني.
“الحركة المدنية” تخطر الداخلية بوقفة احتجاجية أمام السفارة الأمريكية تضامنا مع غزة ولبنان ضد العدوان الإسرائيلي by editor3
ويحيط بالمتحف مجموعة من المباني التراثية، ويستطيع الزوار والسياح التجول في شوارع هذه المنطقة بين المتاجر والأسواق التراثية.
صحة المراهقون والكافيين.. دراسة تكشف أرقاما "مخيفة" الأبيض: ليس هناك أي دواء مقطوع.. والمخزون يكفينا.
ماي بيوت".